Saturday, October 20, 2007

!!!انهم قوم لوط هذا الزمان

انها ظاهره تستحق الوقوف امامها والتصدى لها فلا يأخذكم بهم شفقة ولا رحمه ولا هواده 000 يطلقون على انفسهم مثليون ومثليات ومن يقول لهم انهم شواذ او زناه يغضبون غضباً شديداً ويدعون انهم ليسوا شواذ او زناه وان كلمة شواذ ليس لها اى دلاله او معنى على ما يشعرون به من رغبة كل منهما ببعض الكلمه تستفزهم بعنف فلماذا لانهم من يصنفون انفسهم بانهم اصحاب المشاعر الرقيقه والعاطفه الجياشه وان هذا هو حقهم فى الحياه ان يعشقوا من يريدوا ومن افكهم ايضا انهم يرفضون ان يطلق عليهم مرضى وان هذه هى فطرة الله التى فطرهم عليها وليس لهم من الامر شيئاً فهل هذا كلام يعقل واذا كانوا كذلك فلما كل هذه المدونات وقولهم افكاً ان ما ندعيه نحن هو الباطل وعدم تحريمهم او تجريمهم ما يفعلونه ان يقيموا علاقات جنسيه مثليه بعضهم من بعض وبلغ بهم الفسوق والفجور لدرجه بلغت مداها بأنهم ينشرون الفاحشه هذه على مدوناتهم التى تتزايد يوما بعد يوم وانتشرت بشكل مقلق وملفت للنظر على شبكة الانترنت ومما يدعوا للدهشه ايضا انك لا تستطيع ان تحدد لهم ملة ولا جنسيه ولا هويه وهم ينسبون انفسهم الى الاسلام والاسلام والمسلمين منهم براء فكيف ذلك ان يكونوا هولاء مسلمين وهم متمسكين بأراءهم بشكل يجعلك تتعجب وكيف يكونوا مسلمين ويحرفون كلام الله ويدسون افكارهم الشاذه فى عقول الفتايات والشبان ومن اين جاءت لهم تلك الجراه ومن هم الذين يدعموهم ويشجعوهم لدرجة " التبجح" التى وصلوا اليها كى ينشروا افكارهم الملوثه ومخططاتهم اللعينه الملوثه على مجتمع الشباب والكبار ايضاً ولماذا المجتمع غافل عن هؤلاء وما يتوارى داخل هذه الاقنعه التى تتملق للاسلام فمثلا واحد من هؤلاء الشواذ يريد ان ينشر قريبا ويعلن عن ديانه جديده هنا فى مصر تجمع بين الاسلام والمسيحيه واليهوديه اى ديانه هذه التى تأتى على ايدى هذا الفاسق الداعر انه مخطط لتشويه وتدمير هويتنا وملتنا كمسلمين وتحريف ديننا الحنيف ادخلوا على مدونة هذا الفاسق بعنوان يوميات شاب مثلى واقرأو القرآن المحرف الذى يدعوا اليه واقرأوا يومياته الحمراء التى يفتخر بها مع الرجال "حسبى الله هو نعم الوكيل" ولماذا القرآن وليس اى شىء اخر فهل ينقصنا الان ان يملىء بلادنا الشواذ الا يكفينا ما نحن فيه من فساد اجتماعى وادارى وعلى كل المستوايات فماذا تفعل اذا رأيت ابنتك او ابنك يسمتمعون لكلامهم المعسول ويقتنعون بهم ويمشون وراء من يروجون له وخصوصا ان لدينا جيل تنقصه المعرفه بدينه الى اقصى الحدود وهل نحن فى حاجه الى غضب من الله ان يدمرنا معهم ويأخذ بالصالح والطالح ولماذا مصر وحكوماتها واجهزة الامن فيها غافلين عن هؤلاء واين مباحث الانترنت الذين يغلقون مدونات المدونين الشرفاء ويطلبون حقوق الضعفاء يسجنونهم ويتركون هؤلاء الكفرة الفجره ووصلت بهم الدناءه والسفاله ان يقام هنا على ارض مصر الازهر واولياء الله الصالحين اول زواج مثلى فى الشرق بين رجلين يحملان الجنسيه الكويتيه وقد رفضت بلادهم الاعتراف وتوثيق هذا الزواج فجاؤا الى مصر ام الدنيا "مزبلة العرب" كى يقيموا حفل زفافهم فى اكبر فنادق مصر بالقرب من اضرحة اولياء الله الصالحين العالم العربى كله بجميع دياناته وحتى العالم الغربى يرفضون ويحرمون اللواط والسحاق ومصر تباركه وتدعوه يالها من ديمقراطيه ولماذا نحن نبيح الدعاره والزنا واللواط من اجل الفلوس اى شىء مقابل الماده ولا يهم ان عرش الرحمن يهتز من افعالهم الشاذه تلك لماذا مصر تستبيح ولم نقف جميعا نحن المدونون وقفة واحده بالتنديد ضد هؤلاء ومحارباتهم بكل الوسائل الممكنه ديننا يهان ووطننا يهان رسولنا الكريم محمد صلى الله عليه وسلم يقول" من رأى منكم منكراً فليغيره بيده وان لم يستطع فبلسانه وان لم يستطع فبقلبه وهذا اضعف الايمان" وهل يوجد اكثر من ذلك منكراً انهم وصلوا ان يطالبوا بزواجهم من بعض الا يثير هذا غضبكم الستم تغيرون على اسلامكم وقرآنكم ونبيكم !!! حاربوهم بالله عليكم واطلقوا من اليوم حمله ضدهم وشنوا حربكم على هؤلاء الذين يريدون تدنيس مقدساتنا وديننا الحنيف وتأملوا افعالهم ان ما يثير الدهشه ان من يدعوهم لان ينضموا اليهم لتشجيعهم ومساعدتهم لنشر افكارهم مواقع اليكترونيه يهوديه اسرائيلية الاصل يقولون انهم عرب فلسطينين يدعونهم الى ناديهم المنكر هذا ومن المؤسف انه يقام هنا ايضا داخل مصر حفلات لهؤلاء الشواذ يمارسون فيها افعالهم الشاذه وينشرون الفحشاء فى الارض هؤلاء حدهم عند الله ان يقتلوا او يصلبوا او ان ينفوا من الارض وهذا هو كلام الله وهذا الموقع يمكنك ان تتصفحه لترى صحة كلامى اسمه موقع القوس
واخر اسمه السوق
اترك ماقلته امانه بين يديكم دينكم امانه - اولادكم امانه - بلدكم امانه
والسلام عليكم ورحمة الله

Wednesday, October 17, 2007

المهمشون فى الارض










هل تعلم من هم بحق ؟ انهم اطفال الشوارع قنابل موقوته فى مجتمعنا الصامت فهم عباره عن متسولون وباعة جائلون ومجرمون صغار يشهدون على خلل فى مجتمعنا فماذا فعلنا لهم من اجل انصافهم واين تلك العهود والوعود من قبل الدوله والمنظمات والمؤسسات المهتمه بالطفوله اين دور المجلس القومى للامومه والطفوله و اين دور الحكومه والمسئولين من تلك الاطفال الذين يتزايدون يوما بعد يوم دون وجود حل لهم ولمشكلاتهم ومعاناتهم فالكثيرون من اطفال الشوارع من اطفال مصر فتحوا اعينهم على الدنيا ليجدوا انفسهم فى الشارع الذى اصبح بالنسبه لهم مكاناً للرزق وللسكن وللجريمة احياناً 0 انهم اطفال الشوارع الذين لكل منهم حكاية تعبق برائحة المآسى وذنوب الآباء وان جميع الاحصاءات تؤكد ان هناك ما يقرب من مليون طفل فى الشارع وانهم مثل القنبله الموقوته التى تهدد المجتمع بإنتشار الجرائم والانحرافات ان تلك الظاهره تتفاقم وبشده وخاصة فى الاونه الاخيره مع ارتفاع تكاليف المعيشه والمعاناه التى يعيش فيها المواطن المصرى المسكين حقاً من فقر وجوع وجهل ومرض من ارتفاع الاسعار وانتشار الامراض والتلوث وتردى فى احوال المعيشه من كافة الجوانب متى سننظر الى هؤلاء بعين من الرأفه اولا ثم بالمسئوليه تجاه هذه الفئه من الاطفال والكبار ايضا فهم يتفاقموا بكثره انظر فى اسفل الكبارى او بين اشارات المرور وانت تعتصر من الالم على هؤلاء الذين بدون مأوى ولا اهل فعلى سبيل التجربه الشخصيه فأنا يومياً وانا ذاهبه الى عملى فى الصباح اجد طفل صغير جدا لا يزيد عن 5 سنوات ويبيع مناديل ورق وهو ضئيل وقصير جدا ونحيف لدرجة اننى اخاف عليه من ان تدهسه يوما سياره لعدم رؤيتها له من شدة ضآلته فتراه يقف ممسكاً علبة مليئه بأكياس المناديل وعيونه تترقب اشارة المرور التى ما ان تعلن عن توقف السيارات حتى ينطلق بينها ويبدأ محاولاته لبيع اكبر كم ممكن من المناديل التى فى حوزته وهى محاولات لا تنجح دائما الا باستعطاف اصحاب السيارات واحياناً اخرى بالالحاح عليهم فما ذنب هذا الصغير ان يتحمل كل هذه المعاناه فى ايام الصيف وحرارتها القاسيه او الشتاء ببرده لمجرد انه ليس له عائل او اسره او بيت يؤويه وماذا سيفعل فى حياته القادمه سوى ان يصبح نشالا او نصابا او منحرف او او وما اكثر المخاطر التى تنتظره اليس له الحق فى ان يعيش حياه كريمه مثله كمثل اى طفل اخر له عائله وبيت اليس من حقه المأوى والملبس النظيف والطعام والتعليم كأى طفل ينتمى للبشر اين قلوبكم ، اين وعودكم ، اين الاعانات التى تتدفق بالملايين لعمل شىء لهؤلاء الغلابه غير انها تذهب الى كروش وجيوب الساده المسئولين هذه مشكله من اخطر المشكلات التى تواجهها بلادنا الحبيبه اعرضها بين ايديكم علنى اجد الاجابه على اسئلتى؟

Wednesday, October 10, 2007

الحق يعلو ولا يعلى عليه


تلك هى الكلمه التى احاول ان احييها مرة اخرى وادعو الناس ان تنصر دائماً الحق على الباطل وهذا هو السبب الرئيسى لإنشائى هذه المدونه التى ترددت كثيرا قبل ان ابدا فى اول سطورها ولكنى اشعر بأشياء بداخلى لابد لها من الخروج ولو بأى وسيلة كانت والوسيله الوحيده هى ان احكى واتكلم واعرض تجربتى وخبرتى المتواضعه فى الحياه علها تجد من يستفيد منها ولو بالقليل وعلنى اجد من يسمعنى ويفهمنى ويناقشنى واستطيع ايضا من خلال تلك المدونه ان ادافع عن الحق ولا شىء غير الحق لأن هذا هو ما يجب ان يكون واحب ان ابدا فى البدايه بطرح سؤال هام جدا نسأله دائما للناس عندما نشعر بالضيق فنقول لاى انسان نقابله سؤال بسيط جدا ولكنه ليس بالسهل ابدا الاجابه عليه وهو هل أنت سعيد؟؟ وسوف نحصل منه غالبا على هذه الاجابات الثلاث المتناقضه فى نفس الوقت وربما ايضاً بنفس هذا الترتيب اذ سوف يجيبك فى البدايه وبغير تفكير نعم . وقبل ان تطلب منه يحدثك عن اسباب سعادته سيكون قد راجع نفسه وتذكر بعض اوجه النقص فى حياته وبعض اماله المحبطه وتطلعاته المحرومه وهزائمه الشخصيه فيصحح اجابته الاولى مستدركا ويقول لك : لا! وقبل ان تطلب منه ان يشرح لك اسباب تعاسته سيكون قد راجع نفسه ايضا للمره الثانيه وتذكر بعض ما يرضى عنه فى حياته وبعض ما انعمت عليه به السماء من نعم جليله يطالبه ضميره الدينى بالا يجحدها او يتجاهلها لكيلا تسحبها منه الاقدار وتعطيها لمن يشكر ربه عليها فيستدرك مره اخرى ويقول لك حائرا لا ادرى ربما كنت سعيدا وربما لم اكن لكن الحمد لله على كل حال ! وهكذا نحن جميعا امام هذا السؤال البسيط وفى هذه الاجابه الثلاثيه تتمثل حيرة الانسان حيرة الانسان الازليه مع السعاده وعدم الرضى عن الاوضاع وحلمه الابدى فى تحسين اوضاعه وحياته وتحقيق تلك السعاده الهاربه من الجميع فهذا هو حالنا الان من اختلال وفساد وثلوث وامراض واكتئاب وعنوسه وقلة الموارد الماليه والفقر والجوع والجهل بكل الاشياء من حولنا والتعامل بسلبيه وصمت ولا مبالاه محطمه لاىذرة امل او بصيص من الخلاص وحال الناس يقول " يعنى هو انا اللى حصلح الكون ماهى خربت خلاص خلينا قعدين على تلها" فين النخوه فين الشجاعه فين الاقدام فين كلمه لا انا مش موافق انا اعترض انا مش عايز كده كل دى مفردات انتهت خلاص من حياتنا اليوميه ليه كل واحد فينا ما يبتديش حتى بنفسه ويصلح من نفسه حتى يعمل هو الصح ورزقه على الله ومالوش دعوه بحد ابدا بنفسك حاول وما تياسشى هو صحيح الحاله هباب وكل يوم بتسوء عن اللى قبله بس هنعمل ايه لازم نقاوم لازم نقول راينا فى اللى بيحصل لازم يكون عندنا الشجاعه الكافيه اللى ناخد بيها حقوقنا بالاصول زى ما بيقولواويالا نبتدى مع بعض من النهارده من اللحظه دى نتناقش ونعرض كل القضايا واللى عنده مشكله او متضرر من شىء او من حد او مظلوم او اكتشف اى فساد فى عمله يعرضه وما يخفشى خلينا نفوق بقى ونصحى ونعرف حقوقنا فين اللى ضايعه دى ونبطل ندفن راسنا فى التراب 00ياللا مش حطول عليكم المره دى كانت مجرد بدايه واوعدكم بعرض قضايا مهمه وموضوعات مثيره وبرضه من الحين والحين حعرض عليكم خواطرى وبعض مذكراتى وخبراتى الشخصيه والمواقف اللى قابلتها فى حياتى ممكن يطلع منها حاجه تفيد حد كان بيسال فيها واشوفكم على خير قريبا جدا0000